spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAMـ القادمون من غزة يطلبون اللجوء

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتب هاني الترك OAM بلغ عدد...

د. زياد علوش ـ أين الجامعات العربية والإسلامية من الجامعات الأمريكية الداعمة لغزة

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش انتشرت الانتفاضة في...

أ.د عماد شبلاق ـ CFN 24: فيروس جديد (فلسطيني) يضرب الجامعات الأمريكية!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د عماد وليد شبلاق- رئيس...

سوزان عون ـ قراءة نقدية من الأستاذ المهندس فادي جميل

مجلة عرب أستراليا-قراءة نقدية من الأستاذ المهندس فادي جميل  تستكشف...

ريفيل بالمان: تحقيق فيما إذا كانت عارضة أزياء سيدني قد قُتلت بسبب الديون

مجلة عرب أستراليا Nightly ريفيل بالمان: تحقيق يحقق فيما إذا...

شوقي مسلماني-الجالية اللبنانيّة والعربيّة مستضعفة في سيدني

مجلة عرب أستراليا سيدني

الجالية اللبنانيّة والعربيّة مستضعفة في سيدني

بقلم الكاتب شوقي مسلماني

الجالية اللبنانيّة والعربيّة مستضعفة في سيدني، والإعلام المعادي الرسمي والخاصّ يمارس فجوراً إلى حدود طرد اللبناني والعربي من عمله في وسيلة إعلاميّة أستراليّة إذا لم يستجب للتعليمات، كما حصل مع الإعلاميّة اللبنانيّة البطلة أنطوانيت لطّوف في إذاعة آي بي سي الأستراليّة المشهورة على خلفيّة الحرب الإباديّة على غزّة، وفي آن تثبت الجالية أنّها ضعيفة فلا أحزاب عربيّة فاعلة ولا روابط أو جمعيّات حقيقيّة سوى قلّة ولا هيئات إسلاميّة حاضرة ولا هيئات مسيحيّة حاضرة، وكان هذا محور السهرة حيث كانت للسناتور شوكت مسلماني مداخلة حاثّاً على وجوب تغيير المعادلة، والمسؤوليّة مسؤولية الناشطين والفاعلين من أبناء الجالية وخصوصاً في منطقة سانت جورج حيث كثافة حضور الجنوبيين اللبنانيين الذين يستشهد أقارب لهم في الحرب الدائرة على الحدود مع فلسطين المحتلّة، مثلما كانت مداخلة من الناشط والمناضل شبيب مطر حول تاريخ رابطة أبناء الجنوب التي تأسست سنة 1975 وكانت تضم كلّ الجنوبيين مسلمين ومسيحيين وأحزاباً من مختلف الإتجاهات العقائديّة وأنجزت بالوحدة الكثير.

الحضور مع حفظ الألقاب: شبيب مطر، شوقي مسلماني، علي محي الدين، رامز رزق، قاسم مصطفى، علي حمّود، مشهور عبدالله، عبد الكريم سلامي، جهاد فرحات، غسان وهبي، شوكت مسلماني، خليل نعمة، حسّان وهبي، حسين حمّود، عبد الحسن عواضة، جعفر بعلبكي، حسن غندور وعلي فارس.

رابط مختصر- https://arabsaustralia.com/?p=34415

ذات صلة

spot_img