spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

سوزان عون ـ قراءة نقدية من الأستاذ المهندس فادي جميل

مجلة عرب أستراليا-قراءة نقدية من الأستاذ المهندس فادي جميل  تستكشف...

ريفيل بالمان: تحقيق فيما إذا كانت عارضة أزياء سيدني قد قُتلت بسبب الديون

مجلة عرب أستراليا Nightly ريفيل بالمان: تحقيق يحقق فيما إذا...

علا بياض ـ أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب

أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب بقلم صاحبة...

روني عبد النور ـ البكتيريا والمستشفيات… أين تنشأ العدوى؟

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتب روني عبد النور مَن منّا...

د.زياد علوش -“قطر” ترفض استغلال وساطتها

مجلة عرب أستراليا- بقلم د.زياد علوش أكد  الشيخ محمد بن...

يتامى داعش.. “داعية مراهقة” تطالب بالعودة إلى أستراليا

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية نت- كشفت محللة أمنية أن أكبر ثلاثة أشقاء أستراليين يتامى، يطالبون بإعادتهم من مخيم للاجئين السوريين، كانت داعية لجماعة تنظيم داعش ويمكن أن تواجه تهما بالإرهاب في البلاد.

وقالت جاسينتا كارول، الباحثة في مكافحة الإرهاب بالجامعة الوطنية الأسترالية، اليوم الأربعاء، إن زينب شروف أخذها والداها المتطرفان من سيدني إلى سوريا عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها عام 2014، وأصبحت ضحية وداعمة للإرهاب في قضية معقدة قانونيا وأخلاقيا.

وأوضحت الحكومة الأسترالية أنها تعمل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر لإعادة زينب البالغة من العمر 17 عاما وطفليها وشقيقتها (16 عاما) وشقيقها (8 أعوام) من أحد مخيمات اللجوء السورية.اكتشفت كارول أن زينب أصبحت داعية لجماعة بارزة، وتقوم بنشر منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعم الفظائع التي ترتكبها هذه الجماعة.

يذكر أنه في مخيم الهول الواقع بريف الحسكة شمال شرقي سوريا وحده، يعيش أكثر من 74 ألف شخص، جلّهم من الأطفال. وتشير اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى أن “أعداد الأطفال تصل إلى ما يقارب 49 ألف طفل”. ولم تكشف اللجنة إلى الآن عن إحصائياتٍ دقيقة عن عدد الأطفال اليتامى الذين يبحث عنهم ويطالب بعودتهم بعض أجدادهم في أوروبا بعد التحاق آبائهم بصفوف “داعش”.

وتفاقمت أزمة هؤلاء الأطفال مع الأعداد الكبيرة لزوجات داعش اللواتي سلّمن أنفسهن لقوات “سوريا الديمقراطية” منذ قضاء الأخيرة على التنظيم المتطرف أواخر شهر آذار/مارس الماضي.وفي مارس الماضي أيضاً، سلّمت دائرة العلاقات الخارجية لدى “الإدارة الذاتية” لشمال سوريا وشرقها، عدداً من الأطفال الفرنسيين إلى ممثلين عن وزارة خارجية بلادهم.

وفي الوقت عينه، تواصل بعض الدول الأجنبية إرسال وفودها لمناطق سيطرة الأكراد في سوريا لاستعادة أطفال مقاتلي التنظيم المتطرف إلى بلدانهم. وكانت الولايات المتحدة الأميركية من بين آخر هذه الدول التي استعادت 8 من رعاياها بينهم 6 أطفال وامرأتان بداية الشهر الحالي.

رابط مختصر:https://arabsaustralia.com/?p=3941

ذات صلة

spot_img