spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

لذاكرة قوية استمتع بسماع الموسيقى

مجلة عرب أستراليا- سيدني-العرب اللندنية- المشرفون على الدراسة ينصحون الأشخاص الراغبين في الانتعاش بالموسيقى وللشعور بنشاطهن يتجدد، بضرورة تشغيل أغنية تحزنهم قبل أغنية تجعلهم مبتهجين وإيجابيين ومتفائلين.

لندن – أظهرت دراسة جديدة كيفية تأثير الموسيقى على سلوك البشر وأجسامهم وعقولهم. وركزت الدراسة التي اعتمدت نتائج استبيان لـ3000 مشارك في المملكة المتحدة وألمانيا وهنغاريا، على 10 ردود أفعال مختلفة للموسيقى، بما في ذلك زيادة وظائف الذاكرة، ومشاعر السعادة والقدرة على إبطاء أو تسريع معدل ضربات القلب لدى شخص ما.وأظهرت النتائج أن ستة من كل عشرة مشاركين في جميع أنحاء أوروبا أبلغوا بأنهم يشعرون بالإحباط أكثر من أي وقت مضى خلال الوباء العالمي. لكن على الرغم من ذلك، قال 72 في المئة منهم إن الموسيقى ساعدتهم على تجاوز الأوقات الصعبة في حياتهم.

وقالت كلير بوكس، رئيسة قسم التسويق في شركة “سوني” في كل من المملكة المتحدة وأيرلندا، “يمكننا جميعا التفكير في لحظة من حياتنا حيث لعبت الموسيقى دورا أساسيا، من أغاني الحضانة عندما كنا أطفالا إلى أغنية رقص يوم زفافنا، إنها تثير المشاعر والذكريات وتأخذنا في رحلة”.وأضافت أن العام 2020 كان عاما صعبا بالنسبة إليهم جميعا، مشيرة إلى أنهم أرادوا إنشاء هذا التقرير لإظهار مدى قوة الموسيقى، وإلهام المزيد من الأشخاص لاستخدامها كأداة تساعد في أن تكون حياتهم إيجابية.

وبينت الدراسة أنه يمكن للموسيقى أن تكون مفيدة أيضا عند محاولة النوم ليلا، ويمكن أن تؤدي الأغاني أيضا إلى رد فعل “القتال أو الهروب”، حيث أنه عند تشغيل الموسيقى الصحيحة يزداد معدل ضربات القلب، ويتوسع بؤبؤ العين، وتتم إعادة توجيه الدم إلى الساقين، حيث يقع تنشيط منطقة دماغية تُعرف باسم المخيخ.

كما أن البشر عندما يستمعون إلى الموسيقى المنشطة وهم ليسوا في وضع يسمح لهم برد الفعل يفسر الجسد شدة المشاعر التي ينتجها الجسم على أنها ناجمة عن الإثارة والمتعة.ونصح المشرفون على الدراسة  الأشخاص الراغبين في الانتعاش بالموسيقى وللشعور بنشاطهن يتجدد، بضرورة تشغيل أغنية تحزنهم قبل أغنية تجعلهم مبتهجين وإيجابيين ومتفائلين.

رابط مختصر.. https://arabsaustralia.com/?p=12850

ذات صلة

spot_img