spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 51

آخر المقالات

هاني الترك OAM ــ شخصية من بلدي

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتب هاني الترك OAM إن الإنسان...

منير الحردول ـ العالم العربي بين ثقافة الوجدان ونظريات الأحزان

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتب منير الحردول لعلّ السرعة القصوى...

كارين عبد النور ـ لبنان،حربا 2006 و2023: هاجس النزوح وكابوس الاقتصاد

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتبة كارين عبد النور ثمة مخاوف...

فؤاد شريدي ـ دم أطفال غزة يعرّي وجه هذا العالم

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الشاعر والأديب فؤاد شريدي   دم...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ العدالة الدولية في مواجهة الحماية الغربية للكيان

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الدكتور طلال أبوغزاله الجدل المحيط بمحاولة...

دراسة:أنشطةالرقص والغناء أو زيارة المتاحف لها تأثير إيجابي على الصحة

مجلة عرب أستراليا- سيدني-DW–ذكرت وكالة أوروبية معنية بالصحة أن الأنشطة الثقافية والإبداعية مثل الرقص والغناء أو زيارة المتاحف يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الصحة. وخلصت الدراسة إلى أن الاستماع إلى الموسيقى قد يكون مفيدا لمرضى السكري.

أفاد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، والذي يتخذ من كوبنهاغن مقرا له اليوم الاثنين (11 نوفمبر/ تشرين الثاني) بأن الموسيقى والغناء أثبتا على سبيل المثال أنهما مفيدان في تحسين الانتباه والذاكرة للأشخاص الذين يعانون من الخرف.

واستندت النتائج إلى دراسة أجريت على أكثر من 900 منشور حول فوائد الفنون من الطفولة إلى مرحلة البلوغ وحتى الشيخوخة.وقالت بيروسكا أوستلين، المديرة الإقليمية المؤقتة لمنظمة الصحة العالمية: “الأمثلة المذكورة … تُظهر الطرق التي يمكن للفنون من خلالها مواجهة التحديات الصحية /اللعينة/ أو المعقدة مثل مرض السكري والسمنة والأمراض العقلية”.

وخلصت الدراسة إلى أن الاستماع إلى الموسيقى يساعد على التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم خلال المواقف العادية والمجهدة لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري أو غير المصابين، حسبما ذكر التقرير.

وكانت دراسة سابقة قد فحصت الرابط بين تعلم الموسيقى ومكافحة الزهايمر، وخلصت الدراسة التي  أجراها باحثون في جامعة يوتا هيلث في الولايات المتحدة الأمريكية منطقة في الدماغ لتطوير علاجات مبنية على الموسيقى للتخفيف من القلق لدى المرضى المصابين بالخرف. وقال جيف أندرسون، أحد الباحثين: “يواجه الأشخاص المصابون بالخرف عالماً غير مألوف لديهم، مما يسبب الارتباك والقلق”. وأضاف: “نعتقد أن الموسيقى تضغط على شبكة الدماغ، التي لا تزال تعمل نسبياً”، بحسب ما نشره موقع (ذا إيكونوميك تايمز).

وقد أظهرت الدراسات السابقة أن النشاط البدني المنتظم قد يساعد كبار السن، الذين يعانون من مرض الزهايمر في التخفيف من شدته، إضافة إلى أن الموسيقى تعيد ذكريات قديمة يعتقد أنها قد فقدت. فعندما سمع المرضى الأغاني القديمة، بدأوا فجأة في الغناء أو الرقص.

رابط مختصر:https://arabsaustralia.com/?p=6187

ذات صلة

spot_img