spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 52

آخر المقالات

هاني الترك OAMـ أستراليا الحائرة بين أميركا والصين  

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب هاني الترك OAM أثنت الصحيفة...

صرخة تحت الركام: حكاية نازح لبناني صحا ليجد أحلامه أنقاضاً

مجلة عرب أستراليا ـ صرخة تحت الركام: حكاية نازح...

هاني الترك OAM ــ  الحظ السعيد

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتب هاني الترك OAM إني لا...

خطوات للشعور بالسعادة في العمل

مجلة عرب أستراليا- سيدني- سكاي نيوز- يعمل الكثير من الأشخاص في وظائف تسلبهم السعادة، وتغرقهم بأعمال ومواعيد تفرض مزيدا من الضغط عليهم، لذا ينصح خبراء في مجال التوظيف باتباع مجموعة من الخطوات للشعور بالسعادة في العمل.

اجعل من تطورك الوظيفي أولوية

شعورك بالسعادة في العمل يعتمد بشكل كبير على الطريقة التي تنظر فيها إلى وظيفتك وإلى زملائك، لذا من الضروري على الأفراد أن يجعلوا من تطورهم في مجال عملهم أولوية.فبغض النظر عن طبيعة الوظيفة أو ما يضطر المرء للقيام به في العمل، فإنه من الضروري أن يبحث الفرد عن الفرص لتنمية مهاراته، مثل التعلم من الآخرين، أو أخذ دروس في مجال العمل.

اكتشف ما الذي يحفزك

يشعر كثيرون بالتعاسة في العمل لأنهم لا يجدون ما يحفزهم في العمل، لذا من الضروري أن يقوم الشخص بالتفكير عميقا لإيجاد ما يحفزه، وتطبيق ذلك عمليا وبشكل يومي.

اجرِ “تدقيقا” في طاقتك وأحدث تغييرات بناء عليها

يُقصد هنا بـ “التدقيق في الطاقة”، أي أن يقوم الشخص بتسجيل المهام التي يقوم بها في عمله لمدة 3 أيام، ويسجل شعوره لدى القيام بها (ما إذا كان يشعر بطاقة إيجابية أو سلبية). وبعد 3 أيام يقوم الشخص بمراجعة اللائحة وإحداث التغييرات اللازمة فيها، وفق ما ذكر موقع “بزنس إنسايدر”.

خذ فترات راحة تتراوح بين 10 و15 دقيقة

يشدد خبراء التوظيف على ضرورة أن يحظى الموظف بفترات راحة قصيرة خاصة به، للمشي أو الاستماع للموسيقى أو حتى التأمل، فالمهم أن يقوم الموظف بما هو لازم لتجديد حيويته.

ابق مبتسما ومتفائلا

مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي في أنحاء العالم، يقوم الناس بمقارنة أنفسهم بالآخرين، الذين يبدون سعداء في تلك المواقع، وهو أمر قد يكون مغايرا تماما للواقع.هنا ينصح الخبراء الموظفين بالتوقف عن مقارنة أنفسهم بالآخرين للشعور بأنهم يقومون بالأمور بطريقة جيدة أم لا، والاعتماد أكثر على الزملاء والأصدقاء في العالم الحقيقي، للحصول على الدعم المعنوي.

ذكّر نفسك لم تعمل

من المهم أن يذكر الموظف نفسه بالسبب الذي دفعه للعمل في مؤسسة معينة على سبيل المثال، وكيف كان يشعر بالإيجابية والفرح عندما بدأ بالعمل.

اخلق توازنا بين حياتك الشخصية والعملية

لا بد لجميع الموظفين أن يكونوا قادرين على الفصل بين حياتهم في العمل وتلك الموجودة خارجها، فمن الضروري أن يمضوا أوقاتا مع أسرهم وأصدقائهم، وأن يحصلوا على القسط الكافي من الراحة والنوم.

لا تكن “متوفرا” 24 ساعة

ليس من الصحي أن يعمل المرء لدى مؤسسة تطلب منه أن يكون “متوفرا” 24 ساعة في اليوم للرد على المكالمات أو البريد الإلكتروني، أو القيام بأية مهام تتعلق بالعمل. ويدعو الخبراء الموظفين للالتزام بهذه القاعدة، إلا في الحالات الطارئة.

ابنِ شبكة من العلاقات

يمضي الموظفون معظم يومهم في العمل، لذا من المهم أن يقوموا بتكوين صداقات مع زملائهم، وهي علاقات قد تمتد لسنوات.

قلل من تفاعلك مع الزملاء “السلبيين”

يواجه كل شخص زميلا في مرحلة ما من حياته العملية، يتصف بالتشاؤم والسلبية. ويدعو الخبراء لتجنب مثل هؤلاء الأشخاص، الذين سيجرونك إلى نمطهم السلبي.

تحدث إلى مديرك

يشعر الكثير من الموظفين بالخوف أو التوتر من فكرة التحدث إلى المدير، إلا أنها فكرة جيدة تساهم في تطورك في العمل.اجر محادثات مع مديرك وتعرف على أهدافه وطموحاته، وحاول أن تنمي القدرات الموجودة لديك، التي قد تؤهلك يوما ما للحصول على ترقية.

رابط مختصر:https://arabsaustralia.com/?p=5777

ذات صلة

spot_img