spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

أستراليا.. لازالت متمسكة بالغواصات الأميركية رغم انتقادات فرنسا

مجلة عرب أستراليا سيدني- أستراليا..لازالت متمسكة بالغواصات الأميركية رغم انتقادات فرنسا

أثارت الحكومة الأسترالية السابقة غضب الرئيس إيمانويل ماكرون العام الماضي بإلغاء عقد لأسطول فرنسي الصنع من الغواصات التي تعمل بالطاقة التقليدية بقيمة 90 مليار دولار أسترالي (66 مليار دولار)

قال رئيس الوزراء الأسترالي، اليوم الجمعة، إنه لا يزال ملتزمًا ببناء أسطول من الغواصات التي تعمل بالتكنولوجيا النووية الأميركية على الرغم من أن الرئيس الفرنسي وصف الخطة بأنها “مواجهة مع الصين”.

أثارت الحكومة الأسترالية السابقة غضب الرئيس إيمانويل ماكرون العام الماضي بإلغاء عقد لأسطول فرنسي الصنع من الغواصات التي تعمل بالطاقة التقليدية بقيمة 90 مليار دولار أسترالي (66 مليار دولار) واختارت بدلاً من ذلك النسخ التي تعمل بالطاقة النووية في صفقة تم التوصل إليها سراً مع الولايات المتحدة وبريطانيا.

والتزم رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز بما يسمى اتفاقية أوكوس لتبني التكنولوجيا النووية منذ توليه السلطة في الانتخابات في مايو. سيتم الإعلان عن ما إذا كانت أستراليا ستختار نسخة من الغواصة الأميركية من طراز فرجينيا أو الغواصة البريطانية من فئة أستوت في مارس.

وقال ألبانيز للصحافيين في قمة بانكوك التي يحضرها ماكرون أيضًا: “نحن نمضي في ترتيبات أوكوس، لا يوجد شيء غامض بشأن ذلك”.

انتقد ماكرون يوم الخميس اتفاق أوكوس، وقال للصحافيين إن فرنسا عرضت على أستراليا، التي لا تمتلك صناعة للطاقة النووية، غواصات تعمل بالديزل والكهرباء يمكن صيانتها بشكل مستقل.

وقال ماكرون من خلال مترجم: “لم تكن في مواجهة مع الصين لأنها لم تكن غواصات تعمل بالطاقة النووية”.

وأضاف ماكرون أن رئيس الوزراء، سكوت موريسون، سلف ألبانيز، اختار “العكس تمامًا: الدخول في مواجهة من خلال امتلاك أسلحة نووية”.

وعندما تم الإعلان عن صفقة أوكوس في سبتمبر من العام الماضي، أدانت وزارة الخارجية الصينية تصدير التكنولوجيا النووية الأميركية ووصفت التحرك بأنه “غير مسؤولة كلية”. ويخشى بعض جيران أستراليا من أن يؤدي ذلك إلى سباق تسلح في المنطقة.

ولدى سؤاله عما إذا كانت أستراليا تخلق مواجهة نووية مع الصين، أجاب ألبانيز: “يحق للرئيس ماكرون طرح آرائه، كما يفعل بطريقة صريحة للغاية”.

وأضاف ألبانيز: “يحق له الإدلاء بأي تعليقات يريدها كقائد لفرنسا”.

وأشار ألبانيز إلى أنه لم يكن هناك شعور بالسوء بين الزعيمين، قائلاً: “لقد أجرينا حديثا وديا للغاية، كما نفعل دائمًا” عندما التقيا مساء الخميس في بانكوك.

المصدر: العربية

رابط مختصر-https://arabsaustralia.com/?p=26218

ذات صلة

spot_img