spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 46

آخر المقالات

كارين عبد النور- قصّة أنف نازف… وإبرة وخيط

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «فتنا على...

د. زياد علوش- قرار مجلس الأمن الدولي”2728″يؤكد عزلة اسرائيل ولا ينهي العدوان

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش تبنى مجلس الأمن...

هاني التركOAM- البحث عن الجذور

مجلة عرب أستراليا-بقلم هاني الترك OAM إن الانسان هو الكائن...

إبراهيم أبو عواد- التناقض بين الحالة الإبداعية والموقف الأخلاقي

مجلة عرب أستراليا-بقلم الكاتب إبراهيم أبو عواد الإبداعُ الفَنِّي يَرتبط...

د. زياد علوش ـ”إسرائيل”عالقة في وحول فشلها وفظائع مجازرها

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش تتواتر التهديدات الإسرائيلية...

الدكتورة باسمة حولي تروي قصتّها.. شخصيتي تختصر الاثنين معاً أستراليا ولبنان

مجلة عرب أستراليا سيدني– الدكتورة باسمة حولي تروي قصتّها.. شخصيتي تختصر الاثنين معاً أستراليا ولبنان

ضمن بودكاست قصة هجرتي تحدثت الاعلامية منال العاني مع الدكتورة الأسترالية اللبنانية باسمة حولي التي وصلت إلى أستراليا مع عائلتها عام 1976 عندما كانت في الخامسة من عمرها.

غادرت لبنان مع عائلتها عام 1976 عندما كانت في الخامسة من عمرها. تحملت المسؤولية منذ الصغر بسبب انشغال والدتها بالعمل. تعتبر نفسها أسترالية ولكنها تقول أن دمها عربي وتعشق الموسيقى العربية والشعب العربي.

وقالت طبيبة التصوير الإشعاعي الدكتورة باسمة حولي، لإذاعة أس بي أس عربي24، “وصلت إلى أستراليا عام 1976 عندما كان عمري خمس سنوات. لا أتذكر الكثير من طفولتي في لبنان. عشنا في جسر عرقة في الشمال”.

“كنت أنا وأخي الكبير نهتم بأنفسنا وتحملنا المسؤولية ونحن صغار في العمر لأن والدتي كان منشغلة بالعمل.”

وأضافت الدكتورة باسمة “تحملت المسؤولية منذ الصغر. عشنا الطفولة في المدرسة في أستراليا. لكن إجمالاً ونحن صغار كنا نترجم لأهلي ونذهب معهم للمستشفى والأطباء.”

حافظت الدكتورة وسيدة الأعمال باسمة حولي على لغتها العربية رغم أنها وصلت إلى أستراليا وهي بعمر الخمس سنوات لأن أهلها كانوا لا يسمحون لها التحدث في المنزل إلا باللغة العربية وأنهم أيضا لا يتقنون الانكليزية.

أكملت دراستها الابتدائية والثانوية والجامعية في أستراليا ودرست الطب الإشعاعي في جامعة RMIT في ملبورن وبعدها تخصصت بالأشعة.

وتابعت “أحس حالي أسترالية أولاً لأني تربيت هنا، ولكن أحس دمي عربي. كل شيء فيه عربي. أحب العرب والموسيقى العربية. أحب الشعب العربي.”

وخلصت طبيبة التصوير الإشعاعي الدكتورة باسمة حولي إلى القول “أحس حالي غربية وتربيت بالجو الأسترالي ومع الأجانب. شخصيتي تختصر الاثنين معاً أستراليا ولبنان.”

المصدر: أس بي أس عربي 24

رابط مختصر-https://arabsaustralia.com/?p=24891

ذات صلة

spot_img