spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

المناظرة الثانية للزعيمين «موريسون» و«البانيزي» تنتهي بالتعادل

مجلة عرب أستراليا سيدني- المناظرة الثانية للزعيمين «موريسون» و«البانيزي» تنتهي بالتعادل

احتدم الخلاف في المناظرة الثانية بين سكوت موريسون و«انطوني البانيزي» حول القضايا العامة منها تحمل تكلفة الإسكان وتقوية الاقتصاد ومعاملة المرأة.

وتعهد «البانيزي» بإصلاح قطاع رعاية المسنين وتخفيض أجور أماكن رعاية الأطفال وزيادة الأجور والمرتبات للعمال. بينما تعهد موريسون» بالحفاظ على اقتصاد أفضل وقوي في ظل حكم الائتلاف وخلق (١٫٣) مليون وظيفة جديدة، واستحداث (٤٠٠٫٠٠٠) ومصلحة صغرى والاستثمار في البنى التحتية.

وتجادل الزعيمان هو أسعار الكهرباء والأمن القومي وقضية إنشاء مفوضية مستقلة لمكافحة الفساد التي وعد بها العمال، وزيادة النفوذ الصيني في المنطقة إذ قال «موريسون»: «إن إقامة قاعدة عسكرية في جزر سليمان هو خطٌ أحمر لا يمكن تجاوزه لأنه ضد المصلحة الوطنية الأسترالية وجزر سليمان».

وتطرق «البانيزي» إلى موضوع بيع ميناء داروين لشركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الصيني وعندما كان وزيراً وضع المشاة البحرية الملكية في دارون وعارض بيع بناء داروين لشركة صينية.

وقال «البانيزي»: «إن حزب العمال متحداً بالنسبة لحماية البيئة لأن «موريسون» فهو لا يتمكن من تحقيق ذلك بسبب معارضة «برنادي جويس» لسياسة التغير المناخي».

وكانت نتيجة المناظرة (٥٠) ٪ لكل من الزعيمين.

نشر في جريدة التلغراف الأسترالية

رابط مختصر..https://arabsaustralia.com/?p=23333

ذات صلة

spot_img