spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

أستراليا بلد التكامل الأجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب

أستراليا بلد التكامل الأجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب بقلم صاحبة...

أ.د.عماد شبلاق- إجراءات التجنيس والتوظيف والتسكين … طلبات أصبحت مرهقة لكثير من المهاجرين!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق- رئيس الجمعية...

هاني الترك OAM- ترامب الأسترالي

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دونالد ترامب هو...

د. زياد علوش-حمى الله أستراليا

مجلة عرب أستراليا- د. زياد علوش آلمتنا الأخبار التي تواترت...

نبيه بري: تحرك إسرائيل يهدد باستنزاف ثروة لبنان النفطية

مجلة عرب أستراليا- بيروت (رويترز) – قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري يوم الخميس إن إقدام إسرائيل على منح ترخيص لاستكشاف النفط والغاز قرب الحدود البحرية المتنازع عليها يهدد باستنزاف الثروة النفطية للبنان قبل أن يبدأ عمليات الحفر الخاصة به.

وكان بري اتهم إسرائيل يوم الأربعاء بانتهاك المياه اللبنانية بمنح ترخيص لشركة للقيام بعمليات استكشاف في المنطقة. ورفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية التعليق على الاتهام.

وفي العام الماضي، منح لبنان كونسورتيوم يضم شركات إيني الإيطالية، وتوتال الفرنسية، ونوفاتك الروسية ترخيصا لتنفيذ أول أعمال تنقيب بحرية يجريها لبنان في منطقتين.ويوجد نزاع حدودي بين لبنان وإسرائيل بشأن إحدى المنطقتين وهي منطقة الامتياز 9.

وفي تصريحات عقب الاجتماع مع رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، قال بري إن التحرك الإسرائيلي يهدد باستنزاف كل منطقة حوض الشام وجزء كبير من الثروة النفطية قبل أن يبدأ لبنان في عمليات التنقيب.

وأضاف “كان من الضروري أن نحذر الشركات من بيناتن (بينها) شركة إيني وغيرها من الشركات وهيدا الموضوع رح أثيره أنا بفرنسا مع الرئيس الفرنسي أيضا”.

ويطل لبنان، ومعه قبرص ومصر وإسرائيل وسوريا، على حوض الشام في شرق البحر المتوسط حيث جرى اكتشاف حقول غاز كبرى منذ عام 2009.

وقال لبنان إن النزاع مع إسرائيل لن يمنعه من الاستفادة من الاحتياطيات المحتملة تحت البحر في منطقة الامتياز 9 محل النزاع، بينما قالت شركة توتال إنها ستحفر أول بئر في الامتياز قرب المنطقة المتنازع عليها.

وينصب النزاع الحدودي البحري على منطقة مساحتها 860 كيلومترا مربعا تقريبا وتقع على محاذاة ثلاث مناطق امتياز لبنانية.

وتوسط دبلوماسيون أمريكيون في العام الماضي بعد تصاعد حدة التوتر الذي شمل أيضا خلافا بشأن سياج حدودي شيدته إسرائيل، وتنامي ترسانة سلاح جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران.

رابط مختصر:https://arabsaustralia.com/?p=1997

ذات صلة

spot_img