spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 46

آخر المقالات

هاني الترك OAM-هذا ليس خلقاً من العدم

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM طوّر العلماء الاستراليون...

كارين عبد النور- قصّة أنف نازف… وإبرة وخيط

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «فتنا على...

د. زياد علوش- قرار مجلس الأمن الدولي”2728″يؤكد عزلة اسرائيل ولا ينهي العدوان

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش تبنى مجلس الأمن...

هاني التركOAM- البحث عن الجذور

مجلة عرب أستراليا-بقلم هاني الترك OAM إن الانسان هو الكائن...

إبراهيم أبو عواد- التناقض بين الحالة الإبداعية والموقف الأخلاقي

مجلة عرب أستراليا-بقلم الكاتب إبراهيم أبو عواد الإبداعُ الفَنِّي يَرتبط...

أستراليا تسمح بعودة مؤسس موقع ويكيليكس للوطن بمجرد انتهاء الطعون

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية-قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم الثلاثاء، إن الأسترالي جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس ستكون “له حرية العودة إلى الوطن” بمجرد الانتهاء من طعون قضائية ضده، وذلك بعد أن رفضت محكمة بريطانية طلبا بتسليمه للولايات المتحدة.

ورفضت قاضية بريطانية، أمس الاثنين، طلب تسليم قدمته الولايات المتحدة، حيث من المقرر أن يواجه أسانج تهما جنائية بينها انتهاك قانون للتجسس، قائلة إن مشكلات تتعلق بصحته النفسية قد تجعله عرضة للانتحار.

وقالت وزارة العدل الأميركية، إنها ستواصل السعي لتسلم أسانج. ومن المقرر أن يستأنف مدعون أميركيون على القرار أمام المحكمة العليا في لندن.

وقال موريسون لمحطة راديو (2جي.بي) “حسنا، نظام العدالة يمضي في مساره ونحن لسنا طرفا في المسألة. ومثل أي أسترالي، يتم تقديم الدعم القنصلي له، وإذا رُفض الطعن، كما تعلمون، فبالتأكيد سيكون قادرا على العودة إلى أستراليا مثل أي أسترالي آخر”.وتتهم الولايات المتحدة أسانج (49 عاما)، بارتكاب 18 جريمة خلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما تتعلق بنشر موقع ويكيليكس سجلات سرية للجيش الأميركي وبرقيات دبلوماسية تقول إنها تعرض أرواحا للخطر.

إلا أن مؤيديه يعتبرونه بطلا مناهضا للنظام أصبح ضحية لأنه كشف مخالفات أميركية في أفغانستان والعراق، ويقولون إن محاكمته هجوم على الصحافة وحرية التعبير له دوافع سياسية.

وذاع صيت موقع ويكيليكس عندما نشر مقطع فيديو للجيش الأميركي عام 2010 يظهر هجوما شنته طائرات هليكوبتر أباتشي في بغداد عام2007 وأسفر عن مقتل 12 شخصا بينهم اثنان من طاقم رويترز الإخباري.ونشر بعدها آلاف الملفات السرية والبرقيات الدبلوماسية.وعرضت المكسيك على أسانج أمس اللجوء السياسي في خطوة قد تثير غضب الولايات المتحدة.

رابط مختصر…https://arabsaustralia.com/?p=13199

 

ذات صلة

spot_img