spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

علا بياض- رئيس بلديّة ليفربول نيد مانون تاريخٌ حافلٌ بالإنجازات

مجلة عرب أستراليا-  مقابلة خاصة بقلم علا بياض رئيسة...

علا بياض- عيدكم سعيد

مجلة عرب أستراليا- بقلم علا بياض رئيسة التحرير   كلمة...

الاتحاد لحماية الأحداث في لبنان يقيم إفطاراً في فندق ايدن باي لانكاستر

مجلة عرب أستراليا- الاتحاد لحماية الأحداث في لبنان يقيم...

د. زياد علوش- هل نضجت الظروف في “الدوحة” لإعلان مفاجئ لوقف إطلاق النار في غزة

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش في أعقاب التنديد...

روني عبد النور ـ الحاسّة السادسة والإثبات المؤجّل

مجلة عرب أستراليا قبل سنوات، نفت دراسة رائدة لجامعة ملبورن...

أستراليا .. تعترف رسميا بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل

مجلة عرب أستراليا ـ أ ف ب ـ   (أ.ف.ب/د.ب.أ/رويترز) ـ   أستراليا تعترف “بالقدس الغربية” عاصمة لدولة إسرائيل

أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون السبت أن أستراليا تعترف رسميا “بالقدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، لكنها لن تنقل سفارتها على الفور من تل أبيب، إلا عندما يكون الأمر عمليا ودعما للوضع النهائي بعد تقريره.

أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون السبت (15 كانون أول/ديسمبر 2018) اعتراف أستراليا بـ”القدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، لافتا الى أن نقل السفارة من تل أبيب لن يتم قبل التوصل الى تسوية سلمية في الصراع القائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين. 

وقال موريسون في خطاب في سيدني السبت ‘ن “أستراليا تعترف الآن بالقدس الغربية، التي تضم الكنيست والعديد من المؤسسات الحكومية، بكونها عاصمة اسرائيل”. وتابع “نحن نتطلع لنقل سفارتنا الى القدس الغربية عندما يكون الأمر عمليا، دعما للوضع النهائي بعد تقريره”، مشيرا الى أن العمل جار في احد المواقع لإنشاء مقر جديد للسفارة الأسترالية.

وأكد موريسون أنه في المرحلة الانتقالية سيتم تأسيس مكتب للشؤون العسكرية والتجارية في غرب المدينة المقدسة. وقال “بالاضافة الى ذلك، وادراكاً لالتزامنا بحل الدولتين، فان الحكومة الاسترالية مصممة أيضا على الاعتراف بتطلعات الشعب الفلسطيني من أجل دولة مستقبلية عاصمتها القدس الشرقية”.

وتجنبت معظم الدول نقل سفاراتها الى القدس لتجنب تأجيج مفاوضات السلام حول الوضع النهائي للمدينة، الى أن أقدم الرئيس دونالد ترامب على هذه الخطوة بداية العام.

وأشار موريسون الى أنه من مصلحة أستراليا دعم “الديموقراطية الليبرالية” في الشرق الأوسط، موجهاً انتقادات إلى الأمم المتحدة التي اعتبرها مكانا تتعرض فيه إسرائيل ل”التنمر”.

وبدأت ملامح التغيير الذي يحدثه موريسون في السياسة الخارجية الأسترالية تظهر في تشرين الأول/أكتوبر، ما أغضب الجارة إندونيسيا، أكبر بلد اسلامي في العالم من حيث عدد السكان. وأدت هذه القضية الى وقف مفاوضات استمرت لأعوام حول اتفاق ثنائي للتجارة.

وأبلغت كانبيرا الجمعة مواطنيها المسافرين الى إندونيسيا ب”بممارسة أقصى درجات الحذر”، وخاصة في أماكن تعد مقصدا للسياح مثل بالي حيث يمكن أن تُنظّم احتجاجات.

 

 رابط مختصر … https://arabsaustralia.com/?p=1228

 

ذات صلة

spot_img