spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 46

آخر المقالات

كارين عبد النور- قصّة أنف نازف… وإبرة وخيط

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «فتنا على...

د. زياد علوش- قرار مجلس الأمن الدولي”2728″يؤكد عزلة اسرائيل ولا ينهي العدوان

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش تبنى مجلس الأمن...

هاني التركOAM- البحث عن الجذور

مجلة عرب أستراليا-بقلم هاني الترك OAM إن الانسان هو الكائن...

إبراهيم أبو عواد- التناقض بين الحالة الإبداعية والموقف الأخلاقي

مجلة عرب أستراليا-بقلم الكاتب إبراهيم أبو عواد الإبداعُ الفَنِّي يَرتبط...

د. زياد علوش ـ”إسرائيل”عالقة في وحول فشلها وفظائع مجازرها

مجلة عرب أستراليا- بقلم د. زياد علوش تتواتر التهديدات الإسرائيلية...

وزيرة الخارجية بيني وونغ في خطاب تاريخي.. تحث المملكة المتحدة على مواجهة ماضيها الاستعماري

مجلة عرب أستراليا سيدني

وزيرة الخارجية بيني وونغ في خطاب تاريخي.. تحث المملكة المتحدة على مواجهة ماضيها الاستعماري

أكدت وزيرة الخارجية بيني وونغ على عمق الروابط بين أستراليا والمملكة المتحدة لكنها لم تغفل الإشارة إلى تاريخ البلدين المثير للجدل في المحيط الهادئ.

حثت وزيرة الخارجية بيني وونغ المملكة المتحدة على مواجهة ماضيها الاستعماري في المحيطين الهندي والهادئ حيث تمضي بريطانيا قدما في اتجاه المنطقة.

في خطاب تاريخي ألقته في كينجز كوليدج في لندن، سلّطت السناتور وونغ الضوء على الروابط العميقة بين البلدين، قائلة إن العديد من الأستراليين استمروا في اعتبار أنفسهم بريطانيين بعد نشوء الاتحاد الفيدرالي منذ أكثر من قرن.

وقالت السناتور وونغ: “لكن مع تغير طبيعة دولنا، تغيرت منطقتنا بل وعالمنا، كذلك تغيرت طبيعة علاقتنا”.

وقالت إن “الوجه الحديث” لأستراليا وبريطانيا يضم عدداً كبيراً من الثقافات، وفهمه ضروري لتقدم البلدين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

“اليوم، كبلد حديث متعدد الثقافات يشكل موطناً لأشخاص من أكثر من 300 سلالة وأقدم ثقافة مستمرة على وجه الأرض، ترى أستراليا نفسها جزءاً لا يتجزأ من المحيطين الهندي والهادئ.”

وأشارت السناتور وونغ إلى تاريخها الشخصي كأحد أحفاد المستعمرين البريطانيين في أستراليا والمهاجرين الصينيين إلى ماليزيا الحديثة.

أضافت وونغ: “هذا الجانب الآخر من عائلتي كان له تجربة مختلفة تماماً عن الاستعمار البريطاني”.

وقالت السناتور وونغ إن العديد من الأشخاص المتحدرين من نفس العشائر الصينية مثل والدها كانوا يعملون في مناجم القصدير والمزارع لصالح شركة شمال بورنيو البريطانية، بينما عمل آخرون، بما في ذلك جدتها، كخدم في المنازل للمستعمرين البريطانيين.

وقالت: “يمكن أن تكون مثل هذه القصص أحياناً مصدراً لعدم الارتياح، لأصحاب القصص وللذين يسمعونها”.

المصدر: أس بي أس عربي24

رابط مختصر- https://arabsaustralia.com/?p=27405

ذات صلة

spot_img