spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 51

آخر المقالات

هاني الترك OAM ــ  التضامن مع الفلسطينيين في أستراليا

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتب هاني الترك OAM كتب الناشط...

الدكتور علي الموسوي ـ الطائر الجنوبي فاروق القاسم يُحلّق فوق سحاب النرويج 

مجلة عرب أسترالياـ  بقلم الكاتب والإعلامي الدكتور علي موسى الموسوي   طائرٌ جنوبي...

د. صائب عبد الحميد ـ ماجد الغرباوي.. المـقاتـل بالكلمة

مجلة عرب أسترالياـ بقلم د. صائب عبد الحميد أولا: الغرباوي...

روني عبد النور ـ أصل الحياة و”لوكا” الذي يجمعنا

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب روني عبد النور قبل أيام،...

ملبورن ستتفوق على سيدني وتصبح أكبر مدينة في أستراليا بحلول عام 2027

مجلة عرب أستراليا سيدني- ملبورن ستتفوق على سيدني وتصبح أكبر مدينة في أستراليا بحلول عام 2027

ستتفوق ملبورن على سيدني وتستعيد لقبها كأكبر مدينة في أستراليا بحلول عام 2027 بعدد سكان يبلغ 5.7 مليون نسمة. يتوقع الخبراء أن تتفوق ملبورن على سيدني لتصبح المدينة الأكبر مع اقتراب عدد سكانها من 5.7 مليون نسمة في أواخر يناير 2027.

وفقاً لبيانات الحكومة الفدرالية، كان من الممكن أن يحدث في وقت أبكر بكثير لولا جائحة كوفيد التي قللت أعداد المهاجرين من الخارج. وقال الباحث الاجتماعي مارك ماكريندل إن ملبورن ستكون مرة أخرى في موقع الصدارة مع إعادة فتح البلاد. وأضاف: “هناك أسباب وجيهة لكون ملبورن المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم لمدة ست سنوات خلال عقد كامل”.

“مع أنها فقدت التوهج خلال عمليات الإغلاق، مع تراجع نشاط كروان ومركز المدينة والوجهات الثقافية والفنية البارزة، من الواضح أن ذلك سيعود”. ويبلغ عدد سكان ملبورن حالياً حوالي 5.17 مليون شخص، أي أقل بحوالي 185,000 شخص من سيدني.

وكانت عاصمة فيكتوريا في صدارة مدن أستراليا خلال القرن التاسع عشر، لكن سيدني أخذت منها اللقب حوالي عام 1902 مع انحسار بريق مدينة ملبورن. بحلول يونيو 2030، من المتوقع أن يبلغ عدد سكان ملبورن 6.045 مليون شخص مقارنة بـ 5.9 مليون في سيدني.

لكن هل الأكبر يعني بالضرورة الأفضل؟

قال ماكريندل إن الوباء أظهر أن المدن الأسترالية الأصغر غير المرتبطة بالعالم مثل ملبورن وسيدني لم تشهد إغلاقات مطولة.  وأضاف: “مع توجه العديد من الأشخاص إلى المناطق الريفية للاستمتاع بفوائد نمط الحياة، فإن العواصم الكبرى لم تعد تتمتع بالجاذبية كما في السابق على الأقل حالياً”.

لكن ماكريندل قال إن ملبورن ستواصل جذب الناس بسبب بنيتها التحتية الشاسعة ومواقع العمل المتعددة والأراضي المتاحة للسكن. وأضاف: “يبحث الناس، لا سيما العائلات الشابة، عن منزل وأرض، ويمكن لملبورن الاستمرار بتوفير ذلك وبتكلفة أقل مقارنة بسيدني”.

المهاجرون يستهدفون غرب ملبورن

من المقرر أن يواصل الوافدون من الهند تصدر معدلات نمو المهاجرين في ملبورن خلال السنوات المقبلة، لكن العوامل الجيوسياسية يمكن أن تخفف تدفق المهاجرين من الصين. في الوقت نفسه، تستقبل فيكتوريا أعداداً كبيرة من دول مثل كولومبيا ونيبال وكوريا الجنوبية.  ويستقر العديد من الوافدين الهنود في الغرب الخارجي لملبورن.

المصدر: SBS Arabic24

رابط مختصر..https://arabsaustralia.com/?p=20619

ذات صلة

spot_img