spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

لبنان.. نجيب ميقاتي يهدد بالاستقالة بعد تعطيل حكومته

مجلة عرب أستراليا سيدني- لبنان.. نجيب ميقاتي يهدد بالاستقالة بعد تعطيل حكومته

انتقد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، في 28-12-2021 ، تعطيل عمل حكومته، ملوحا بخيار الاستقالة، وقال ميقاتي: “يجب إطلاق ورشة معالجة للأزمة في لبنان”، مضيفا: “لا خيار إلا المساهمة في مواجهة الأزمة”.

وأكد رئيس الحكومة توقيعه مرسوم الانتخابات النيابية، مؤكدا أنه سيسعى لعقد الانتخابات في موعدها. وأضاف ميقاتي: “الدستور وجد لمنع التعطيل. أنا أول الساعين لمعاودة جلسات الحكومة”. وشدد على ضرورة “إقرار الموازنة والتحضير للانتخابات”، وأنه “لا حل إلا بالتمسك باستقلالية القضاء والشرعية الدولية”.

وتابع قائلا: “إذا كانت استقالتي تؤدي للحل فلن أتقاعس عنها”. وفيما يتعلق بالشأن الخارجي، أكد ميقاتي على ضرورة الحفاظ على العلاقات مع الدول العربية والخليجية، داعيا “لتفاهم داخلي من خلال الحوار بشأن السياسة الخارجية”. واختتم حديثه قائلا: “يجب العودة لسياسة النأي بالنفس في لبنان”.

تصريحات عون

وكان الرئيس اللبناني، ميشال عون، قد قال الجمعة، إن لبنان قد يحتاج إلى 6 أو 7 سنوات حتى يستطيع الخروج من الأزمة الحالية، بينما يعيق الانقسام السياسي في البلاد، القدرة على تنفيذ إصلاحات ضرورية يطلبها المجتمع الدولي حتى يقدم الدعم.

وتأتي تقديرات ميشال عون بشأن التعافي من الأزمة، على نحو غير متفائل، فيما يشهد لبنان منذ صيف 2019 انهيارا اقتصاديا متسارعا، فاقمه انفجار مرفأ بيروت المروع في الرابع من أغسطس 2020، وإجراءات مواجهة فيروس كورونا.

وتخلفت الدولة في مارس 2020 عن دفع ديونها الخارجية، ثم بدأت مفاوضات مع صندوق النقد الدولي حول خطة نهوض عُلقت لاحقا، بسبب خلافات بين المفاوضين اللبنانيين.

وتراجع سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار تدريجيا إلى أن فقدت العملة أكثر من 85% من قيمتها. وأصبح نحو 80% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، وارتفع معدل البطالة، فيما يشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة، لتحصل البلاد على دعم مالي ضروري يخرجه من دوامة الانهيار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

رابط مختصر..https://arabsaustralia.com/?p=21097

ذات صلة

spot_img