spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 53

آخر المقالات

أ.د. عماد وليد شبلاق ـ التفاهه وتأصيلها في المجتماعات المحافظه .. عفويه أم مقصوده ؟

مجلة عرب أستراليا بقلم: أ.د. عماد وليد شبلاق رئيس الجمعية الأمريكية...

هاني الترك OAMـ لا عنف ضد الجالية اليهودية

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب هاني الترك OAM منذ 50...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ الملك عبدالله الثاني.. محطة تأمل في مسيرة إنجازات متواصلة

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم الدكتور طلال أبوغزاله في كل...

كارين عبد النورـ الأزمة التعليمية في لبنان: جيل مهدد بالضياع وسط انهيار اقتصادي متسارع

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم الكاتبة كارين عبد النور يواجه...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ وكلاء الذكاء الاصطناعي – مستقبل التعلم

مجلة عرب أستراليا- بقلم الدكتور طلال أبوغزاله التعليم حق إنساني...

كارين بياض-الموسيقي زياد هادي

مجلة عرب أستراليا

الموسيقي زياد هادي

رئيسة التحرير الأستاذه كارين بياض ـ سيدني
رئيسة التحرير الأستاذه كارين بياض ـ سيدني

 بقلم رئيسة التحرير الأستاذه كارين بياض ـ سيدني   

استعرض الموسيقي زياد هادي جماليات الاصغاء لآلة العود، من قبل الغربيين.. متذوقين أنغامها بانسجام يثير المستمعين.

وقال هادي: “ابتكر منير بشير، آلة العود “السحب” ما جعلها من أساسيات مخاطبة الذوق الغربي” .

مؤكداً: “من خلال تجربتي، أستاذاً لآلة العود في تونس، وقائد فرقة المعهد العالي للفنون والحرف في ولاية قفصة، اقترحت مدرسة المقامات العراقية، وقدمت دراسة لتطوير معاهد الموسيقى في العراق”.

وأضاف: “عالمياً عندي مشاريع لتعليم آلة العود، من خلال فرقة أكد للموسيقى، التي أقامت ثلاث حفلات، في البيت الثقافي البغدادي والمسرح الوطني ووزارة الثقافة، وأصدرت البوم “عراق الله” من ألحاني وتوزيعي، وبمشاركة عازف الأورغن محمد القيسي وباسم البغدادي، وأصدرت الألبوم الثاني “ليل بغداد” ضم مجموعة من القطع التراثية الموسيقية ومؤلفاتي وأغاني ناظم الغزالي؛ إذ تهدف “أكد” الى إحياء التراث عبر تنويعات عزف، يجتهده أعضاؤها، الذين يتوحدون برغبة إشــاعة هذا الفـــن بين الناس والتذكير بجمالية التراث” متابعاً: “تحاول الحفاظ على ديمومة الجوزة والسنطور، من خلال تقديم مقطوعات توزع بأساليب أكاديمية مبتكرة، متطلعة نحو التجديد في تقديم الأغاني القديمة، بتوزيع أكاديمـــي لكسب ذائقة الشباب”.

ونفى هادي إمكانية حساب المسافة الزمنية التي يقطعها الفنان: “إذا تحققت قناعة لدى الفنان بوصوله الى نهاية المسافة، ستكون حتماً نهايته، أما أنا ففي بداية الطريق، برغم الإنجازات التي حققتها، ومن ضمنها جوائز مهمة في تونس، وكونسرت على آلة العود، في العاصمة التونسية، والعمل في دراما سورية مروراً بلبنان، وموسيقى مسلسل “حسان بن ثابت” ومقطوعات للإذاعات المحلية، كل هذا ضمن نطاق المسافات المحسوبة لدي كفنان” مستدركاً: “لكن بالتالي طريق الفن شائك، وليس معبداً”.

بشأن جديده قال الموسيقار زياد هادي: “تسجيل اوبريت “عراق الله” وأتمنى تصويره؛ لأنه يجسد الروح واللحمة الوطنية بين أبناء شعبنا.. ألحاني وتوزيعي وكلمات الشاعر أحمد البديري، وحفلات لفرقة أكد”.

وزياد هادي، تولد بغداد 1976، بكالوريوس ودبلوم موسيقى.. الأول على معهد الدراسات الموسيقية.. دورة روحي الخماش.

رابط مختصر-https://arabsaustralia.com/?p=35147

ذات صلة

spot_img