spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب

أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب بقلم صاحبة...

زلزال جديد بشدة 6.4 درجات يضرب تركيا

مجلة عرب أستراليا سيدني

زلزال جديد بشدة 6.4 درجات يضرب تركيا

في حين ما زالت تركيا تلملم خسائر الزلزال القوي الذي ضرب البلاد وسوريا المجاورة، في 6 فبراير الجاري، فأوقع عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، أعلنت هيئة الكوارث التركية، تسجيل زلزال جديد بشدة 6.4 درجات، في إقليم هاتاي، جنوبي البلاد.

وأوضحت هيئة الكوارث التركية، أن الزلزال الأول، مساء الاثنين، كان بقوة 6.4 مصدره ديفني في ولاية هاتاي بعمق 16.7 كلم.

وبحسب المصدر، فإنه تم تسجيل زلزال ثان بقوة 5.8 مصدره سمنداغ بعمق 7 كلمترات، فيما هرع الأهالي إلى خارج البيوت وهم في حالة من الخوف الشديد.

وفي المجمل، جرى تسجيل 12 هزة ارتدادية بعد الزلزال الأخير الذي ضرب هاتاي، وسط خشية من هزات أخرى في الساعات القادمة.

وأكدت تقارير تركية، انقطاع التيار الكهربائي في منطقة إسكندرون إلى جانب انهيار بعض المباني من جراء الهزة الأرضية.

في غضون ذلك، أشار نائب الرئيس التركي، فؤاد أقطاي، إلى تسجيل 8 إصابات اثر الزلزال الذي ضرب هاتاي، مؤكدا رصد أكثر من 20 هزة ارتدادية بعد الزلزال الجديد.

وحث أقطاي، المواطنين على عدم الدخول إلى المباني في المناطق التي ضربها الزلزال الجديد.

وشعر سكان دول مجاورة لتركيا مثل لبنان وسوريا وفلسطين بالهزة الأرضية التي سجلت في هاتاي.

ولم ترد بعد تقارير دقيقة بشأن حجم الدمار الذي نجم عن الزلزال الجديد في هاتاي، في حين ما زالت تركيا تعمل بشكل دؤوب لتخفيف تبعات زلزال 6 فبراير في عدد من مناطق الجنوب.

وترجح تقديرات منظمة دولية، أن يؤثر الزلزال القوي لـ6 فبراير عن حياة ملايين الأشخاص في تركيا وسوريا.

وتزيد الهزات الأرضية الجديدة من العبء الملقى على عاتق السلطات التركية، في حين تواجه وضعا إنسانيا صعبا، بسبب الحاجة إلى إعادة إيواء الكثيرين الذين شردهم الزلزال.

أسوأ كارثة في قرن

ووصف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، زلزال 6 فبراير بـ”الكارثة الأكثر فتكا” منذ تأسيس الجمهورية قبل 100 عام.

وأكد أردوغان أن عملية إعادة الإعمار ستبدأ بعد أسابيع، مشددا على تسخير كافة الإمكانيات لأجل معالجة الوضع، قائلا: “خصصنا 100 مليار ليرة من وزارة الخزينة”.

ومن المتوقع أن تستمر عمليات إعادة الإعمار عام كامل بحسب تصريحات المسؤولين الأتراك، وسط ضغوط كبيرة من جانب المعارضة التي تحمل الحكومة المسؤولية في تأخر وصول الدعم المقدم للمتضررين والتهاون في شروط البناء في المناطق المتضررة.

توقف البحث عن ناجين

وأعلنت السلطات التركية، الأحد، انتهاء عمليات البحث عن ناجين من الزلزال، في كل المناطق باستثناء محافظتين كهرمان مرعش وهاتاي في قرابة 40 مبنى.

وشاركت عناصر الإنقاذ من عدة دول في عمليات البحث، التي انطلقت يوم الإثنين 6 فبراير، وأسفرت عن العثور على مئات الناجين تحت الأنقاض.

ويأتي توقف عمليات البحث بعد تضاؤل الآمال في العثور على ناجين أحياء، بعد مرور 13 يوما على الزلزال مدمر.

المصدر: skynewsarabia

رابط مختصر- https://arabsaustralia.com/?p=27922

ذات صلة

spot_img