spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

د. زياد علوش-حمى الله أستراليا

مجلة عرب أستراليا- د. زياد علوش آلمتنا الأخبار التي تواترت...

علا بياض- رئيس بلديّة ليفربول نيد مانون تاريخٌ حافلٌ بالإنجازات

مجلة عرب أستراليا-  مقابلة خاصة بقلم علا بياض رئيسة...

علا بياض- عيدكم سعيد

مجلة عرب أستراليا- بقلم علا بياض رئيسة التحرير   كلمة...

الاتحاد لحماية الأحداث في لبنان يقيم إفطاراً في فندق ايدن باي لانكاستر

مجلة عرب أستراليا- الاتحاد لحماية الأحداث في لبنان يقيم...

أستراليا.. نحمل إيران مسؤولية سلامة مواطنتنا

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية- بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية. بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية.

أولويات الحكومة الأسترالية

وصرح المتحدث باسم الخارجية الأسترالية: “نسعى بشكل عاجل للحصول على فرصة القيام بزيارة قنصلية لها في هذا الموقع الجديد”، مضيفاً: “تعد قضية مور غيلبرت على رأس أولويات الحكومة الأسترالية بما في ذلك مسؤولو سفارتنا في طهران”.

وأوضح ناشطون حقوقيون بإيران في أيار/مايو أن مور غيلبرت حاولت الانتحار عدة مرات وشعرت بالإحباط حيال طريقة تعامل أستراليا مع ملف اعتقالها. لكن عائلتها أكدت في بيان نشرته وزارة الخارجية الأسترالية الشهر ذاته أنها تحدثت إليها “عدة مرات” في الأشهر الأخيرة وأفادت بأنها “أنكرت أنها حاولت الانتحار”.يشار إلى أنه تم تأكيد توقيف الأكاديمية في أيلول/سبتمبر، غير أن عائلتها قالت إنها اعتقلت قبل أشهر من ذلك.

“أضرت كثيراً بصحتها”

وكتبت مور غيلبرت في رسائل تم تهريبها إلى خارج السجن ونشرتها وسائل إعلام بريطانية في كانون الثاني/يناير، أن الشهور العشرة الأولى التي قضتها في الحبس الانفرادي “أضرّت بدرجة خطيرة” بصحتها.

وأطلقت إيران سراح نحو 100 ألف سجين، بينهم ألفا أجنبي، من أجل تقليل عدد السجناء خلال الوباء، لكنها أبقت مور غيلبرت خلف القضبان.وحاولت كانبيرا التعامل مع الملف دبلوماسياً وبعيداً عن الإعلام.

رابط مختصر…https://arabsaustralia.com/?p=10154

ذات صلة

spot_img