spot_img
spot_imgspot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 47

آخر المقالات

هاني الترك OAM- نعم كان قبلها وإعتذرت له

مجلة عرب أستراليا- بقلم هاني الترك OAM دخلت المواطنة أولغا...

ريما الكلزلي- قراءة في فكر الباحث ماجد الغرباوي

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة ريما الكلزلي تجلّيات التنوّع...

أ.د.عماد شبلاق ـ الشعب يريد تعديل النظام!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د.عماد وليد شبلاق-رئيس الجمعية الأمريكية...

كارين عبد النور- الحسم لـ”الدونكيشوتية” والفرز السياسي في “مهندسي بيروت”

مجلة عرب أستراليا- بقلم الكاتبة كارين عبد النور «ما رأيناه...

أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب

أستراليا بلد التكامل الاجتماعي رغم تهديدات التطرف والإرهاب بقلم صاحبة...

أستراليا..رئيس الوزراء الجديد يؤدي اليمين ويتجه نحو “طوكيو” لحضور قمة أمنية

مجلة عرب أستراليا سيدني– أستراليا..رئيس الوزراء الجديد يؤدي اليمين ويتجه نحو “طوكيو” لحضور قمة أمنية

أدى زعيم حزب العمال الأسترالي أنتوني ألبانيسي اليمين يوم الاثنين ليصبح رئيس الوزراء الحادي والثلاثين في تاريخ أستراليا، وتعهد بتوحيد البلاد بعد حملة انتخابية مثيرة للانقسام وأكد عزمه على معالجة قضايا تغير المناخ وعدم المساواة.

وعاد حزب العمال إلى السلطة بعد تسع سنوات في صفوف المعارضة بعدما ساعدت موجة من التأييد غير المسبوق لحزب الخضر والمستقلين المهتمين بقضايا المناخ، أغلبهم من النساء، في الإطاحة بالائتلاف المحافظ في الانتخابات العامة التي جرت يوم السبت.

وقال ألبانيسي في أول مؤتمر صحفي له بعد توليه مهام رئيس الوزراء “أتطلع إلى قيادة حكومة تجعل الأستراليين يشعرون بالفخر، حكومة لا تسعى إلى الانقسام ولا تسعى إلى إحداث وقيعة ولكنها تسعى إلى توحيد الصفوف”.

ورغم استمرار فرز الأصوات وعدم الانتهاء بعد من تشكيل الحكومة، أدى ألبانيسي اليمين أمام الحاكم العام ديفيد هيرلي في مراسم أقيمت بالعاصمة كانبيرا حتى يتمكن من حضور اجتماع مجموعة الحوار الأمني الرباعي في طوكيو يوم الثلاثاء.

وتضم المجموعة الهند والولايات المتحدة واليابان وأستراليا، وهي مجموعة غير رسمية تروج لها واشنطن من أجل التصدي إلى النشاط السياسي والتجاري والعسكري المتزايد للصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

وقال ألبانيسي إن علاقة أستراليا بالصين ستظل “صعبة” وذلك قبل القمة التي ستجمعه مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيسي وزراء اليابان والهند.

وحصل حزب العمال المنتمي ليسار الوسط على 76 مقعدا من أصل 151 في مجلس النواب، ولم تحسم بعد عدة مقاعد تشهد منافسة ساخنة، وفقا للجنة للانتخابات الأسترالية. ويبدو أن المستقلين أو حزب الخضر سيحصلون على أكثر من عشرة مقاعد مع استمرار فرز الأصوات التي أُرسلت بالبريد.

وقالت المرشحة المستقلة مونيك رايان إن المناخ كان أهم قضية بالنسبة للناخبين في المقعد الذي كانت تتنافس عليه في كويونج في ملبورن، وهو المقعد الذي خسره رسميا وزير الخزانة في الحكومة المنتهية ولايتها جوش فرايدنبرج اليوم الاثنين.

وقالت رايان “لقد استمعنا إلى ما يريده الناس، وأنصتنا إلى قيمهم ورغباتهم، وأعددنا برنامجا انتخابيا يعكس ذلك”. وأكد ألبانيسي أنه يأمل أن يحصل حزب العمال على مقاعد كافية لتشكيل الحكومة بمفرده لكنه أضاف أنه أبرم اتفاقات مع المستقلين لعدم تأييد اقتراحات سحب الثقة من حكومته.

وقال ألبانيسي إنه بعد العودة من اليابان سيتحرك بسرعة لتنفيذ وعوده الانتخابية، بما في ذلك إنشاء لجنة وطنية لمكافحة الفساد وصندوق لتمويل الصناعات بقيمة 15 مليار دولار أسترالي (10.6 مليار دولار) لتنويع الاقتصاد.

المصدر: الغد

رابط مختصر..https://arabsaustralia.com/?p=23493

ذات صلة

spot_img