spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 50

آخر المقالات

كارين عبد النور ـ النباتيّون: مسالمون… ولكن؟

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتبة كارين عبد النور يشهد العالم...

نضال العضايلة ـ أقوى مدربة موارد بشرية في الشرق الأوسط: آلاء الشمري رائدة في مجال عملها

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الصحافي نضال العضايلة أنثى إستثنائية...

منير الحردول ـ الانتخابات الأمريكية ونقطة إلى السطر

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب منير الحردول المتابعة والتتبع والاهتمام...

عائدة السيفي ـ تغطية شاملة لمهرجان الحب والسلام

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتبة عائدة السيفي مهرجان الحب والسلام...

سكوت موريسون يدافع عن سجل حكومته بشأن التغير المناخي

مجلة عرب أستراليا- سيدني-سكاي نيوز –دافع رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، عن قيادته وسجل حكومته بشأن التغير المناخي، بينما جلبت درجات الحرارة المعتدلة بعض الأمل في هدوء حرائق الغابات التي اجتاحت ثلاث ولايات، ما أودى بحياة 24 شخصا وتدمير ما يقرب من ألفي منزل.

وواجه موريسون انتقادات واسعة النطاق لقضائه إجازة عائلية في هاواي في بداية أزمة الحرائق الهائلة، ونهجه الذي بدا متشتتا بينما تصاعدت الأزمة، وبطئه في نشر الموارد.وتعرض موريسون لهتافات منددة الأسبوع الماضي عندما زار بلدة في نيو ساوث ويلز دمرت فيها منازل، وكانت محل إقامة واحد من بين ثلاثة من رجال الإطفاء المتطوعين الذين لقوا حتفهم في الأزمة حتى الآن.

والسبت، أعلن موريسون أنه لأول مرة في التاريخ الأسترالي، سيتم نشر 3000 من جنود الاحتياط بالجيش والبحرية والقوات الجوية في المعركة ضد الحرائق، كما خصص 14 مليون دولار لاستئجار طائرات إطفاء حرائق من الخارج، حسبما ذكرت “الأسوشيتد برس”.

لكن قرارات موريسون جذبت شكاوى من أنه استغرق وقتا طويلا للتحرك، بينما أتت النيران على ملايين الهكتارات في ولايات نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا، وهي مساحة تبلغ مساحتها ضعف مساحة ولاية ماريلاند الأميركية. وأبلغ موريسون الصحفيين خلال مؤتمر الأحد: “لقد ألقي باللوم على كثير من الناس … الآن حان الوقت للتركيز على الاستجابة التي يتم إجراؤها … لا يساعد توجيه اللوم أي شخص في هذا الوقت، الإفراط في تحليل هذه الأمور ليس أمرا منتجا”.

واستشهد البعض بملاحظات سابقة لموريسون، بدا وأنه يقلل فيها من الصلة بين تغير المناخ وتهديدات أستراليا المتصاعدة بالجفاف وحرائق الغابات.وأضاف موريسون: “لا بد لي من تصحيح الأمور هنا. لقد رأيت عددا من الأشخاص يقترحون أن الحكومة لا تقيم هذا الارتباط بطريقة أو بأخرى. لقد عملت الحكومة دائما على هذا الارتباط وهذا لم يكن أمرا خلافيا أبدا “.وتسببت درجات الحرارة المنخفضة والرياح الأخف يوم الأحد في تهدئة مخاوف المجتمعات المهددة، بعد يوم واحد من إجبار الآلاف على الفرار مع وصول ألسنة اللهب إلى أطراف ضواحي سيدني.

رابط مختصر:https://arabsaustralia.com/?p=6656

ذات صلة

spot_img