تسجيل الدخول
  • سياسة و إقتصاد
  • مقالات
  • مجتمع
  • ثقافة
  • فن ومشاهير
  • أناقة وجمال
  • صحة
  • أعلن معنا
تسجيل الدخول
أهلا بك!تسجيل الدخول إلى حسابك
نسيت كلمة السر؟
استعادة كلمة السر
استعادة كلمة المرور
بحث
Logo
Logo
Logo
Facebook
Instagram
Twitter
Youtube
  • سياسة و إقتصاد
  • مقالات
  • مجتمع
  • ثقافة
  • فن ومشاهير
  • أناقة وجمال
  • صحة
  • أعلن معنا
Logo
  • سياسة و إقتصاد
  • مقالات
  • مجتمع
  • ثقافة
  • فن ومشاهير
  • أناقة وجمال
  • صحة
  • أعلن معنا
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 54

2 يونيو، 2025

آخر المقالات

الدكتور طلال أبوغزاله ـ غزة تواجه المجاعة والخذلان

مقالات 17 يونيو، 2025
مجلة عرب أسترالياـ  بقلم الدكتور طلال أبوغزاله الخطاب الغربي...
اقرأ المزيد

غدير بنت سلمان ـ صرخة الجائع… وأفول الإنسانية في زمن “النظام”

مقالات 14 يونيو، 2025
مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتبة غدير بنت سلمان  منذ...
اقرأ المزيد

هاني الترك OAMـ فرقة الأنغام العربية الساحرة

مقالات 13 يونيو، 2025
مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب هاني الترك OAM حضرت الأسبوع...
اقرأ المزيد

مجيدة محمدي ـ المثقف العربي بين الغياب والتغييب: قراءة في راهنية القضايا الحارقة

مقالات 13 يونيو، 2025
مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتبة مجيدة محمدي  مقدمة لم يكن المثقف...
اقرأ المزيد

علا بياض ـ مستشفى بانكستاون الجديد: مشروع تاريخي بدعم حكومي ومجتمعي

مقالات 10 يونيو، 2025
مجلة عرب أستراليا ـ بقلم رئيسة التحرير أعلنت حكومة...
اقرأ المزيد
مقالات

اللوحة التي استلهمتها سلسلة افلام الصرخة عالمياً للفنان النرويجي “Edvard Munch”

Facebook
Twitter
Pinterest
WhatsApp
Copy URL
    عدد القراءات : 772
    15 مارس، 2019
    spot_img
    مجله عرب استراليا-  سدني- هرمونيّة القلق الوجودي والتجسيد الشبحيّ   
     بقلم الصحفي -علي موسى الموسوي- النروج  لوحة ثوريّة ناطقة ترمز بصرختها الصامتة الى ذروة القلق الوجوديّ ونقطتهِ النهائية لانكسار الروح، في اسرار النسخة الثانية من منهّا وهي التي أصبحت مشهورة جدًا فيما بعد، والتي تُقدَّر قيمتها اليوم بأربعين مليون جنيه إسترليني، اختار فيها الفنان مونك رسم شخص بوجه طفولي،

     

    لا تبدو عليه واضحة ماهية الجنس، رجلاً كانّ أو امرأة، واقفًا أمام طبيعة تهتزُّ بعنفٍ وهو يحدِّق في الناظر، فيما يطبق بيديه على رأسه الشبيه بالجمجمة ويفتح فمه بذهول ويأس، وجه ذاعر، ملامح مطموسة، عيون جاحظة، يدين على الاذن، سماء دموية، جو مخيف، ألوان قاتمة، وشيء غريب حدث بين لحظة واخرى قطعت الصمت الطبيعي لتنطلق الصرخة ولتبدأ قصة اللوحة الاسطورية وثاني اشهر لوحة عالمية بعد الموناليزا.

    مجهوليّة الصدى

    وقد عبر الفنان النرويجي “إدفارد مونك” عن لوحته الشهيرة “الصرخة” التي رسمها سنة 1893م، في احدى مذكرات أبياته الشعرية، وهي نفس الكلمات التي كتبها على ظهر لوحته : “كنت أمشي في الطريق بصحبة صديقين، وكانت الشمس تميل نحو الغروب، عندما غمرني شعور مباغت بالحزن والكآبة، وفجأة تحولت السماء إلى لون أحمر بلون الدم،

    توقفت وأسندت ظهري إلى القضبان الحديدية من فرط إحساسي بالإنهاك والتعب، واصل الصديقان مشيهما ووقفت هناك أرتجف من شدة الخوف الذي لا أدري سببه أو مصدره، وفجأة سمعت صوت صرخة عظيمة تردد صداها طويلاً عبر الطبيعة المجاورة”.

    محوريّة الصدمة

    لم يكن ليتوقع الفنان “ادفارد مونك” حينما رسم رائعته “الصرخة” ان تحقق هذا التداول الواسع بين مختلف الجماهير، وتتفوق عليه شهرة وصيتا، فالكثير من الناس لا يعرفون “ادفار مونك” لكنهم بالتأكيد يعرفون لوحته الشهيرة “الصرخة”، فهذا الوجه الذي يفتقد الى الملامح لكن ليس الى التعابير يبعث من خلاله كل المعاني، فهي الشخصية المحورية التي تجسد الالم ذاته، فتصويره للوحة بألوانها البسيطة والقاتمة، واللون الاحمر القاني والصارخ، يوحي الى حالة ذهنية مشوشة مليئة بالاحداث الدرامية والضغوط الحياة اليومية والخوف الشديد والوحدة والالم المرير الانساني، وما يعانيه من العزلة في هذا العالم، انها لحظة من لحظات الصدمة النفسية التي يعيشها اي انسان خلال مرحلة او مراحل معينة في حياته.

    تجسيد شبحيّ

    ضربات الفرشاة وتموجات الالوان الصارخة والخطوط المنحنية الحادة والقاسية برزت تعابير غامضة ورموز خفية لواقع مرير والم انساني داخلي وعزلة منفردة بطريقة ابداعية مؤثرة، فالصورة أقربها الى صور الرعب متجلية في نفق نفسي مظلم من كثرة الصراعات النفسية والقلق اليومي والخوف الدائم من المستقبل في لوحة ابداعية قتامتها لم تحيد الناظر عن مشاهدتها وتمعنها، بل بالعكس بل زاداها سحرا وجمالا،

    فقليل هم الفنانين من يجيد ابهار الجماهير بالالوان القاتمة المظلمة، حيث انّ لوحة “الصرخة” الشهيرة “لإدفار مونش” مثلاً التي رسمها عام 1893م قد وجهت لتصوير ذلك الألم الخاص بالحياة الحديثة، وقد أصبحت أيقونة دالة على العصاب والخوف الإنساني، في اللوحة الأصلية تخلق السماء الحمراء شعوراً كلياً بالقلق والخوف وتكون الشخصية المحورية فيها أشبه بالتجسيد الشبحي للقلق”».

    سينما الفزع

    وفي كتاب “الفن والغرابة” يقول ايضا:«من بين كل الفنانين الذين عبروا عن معاناتهم بالصراخ كان “إدفارد مونش” 1863-1944 الذي أنتج صورة واحدة شهيرة اخترقت الطبيعة كلها، ونفذت إلى قلبها من خلال صرخة مفاجئة تتردد أصداؤها في الأفق ولا يمكن مقاومة الإحساس بالفزع واليأس الذي تحمله، حيث يسهم كل عنصر في التكوين في خلق الحالة الانفعالية».

    وقد استلهم احد السنمائيين هذه اللوحة في أحد اعماله كإطار لملامح الوجه الصارخ كقناع مخيف من خلال فيلم يحمل نفس الاسم وهي “الصرخة” بسلسلة من الافلام التي اخذت شهرة واسعة خصوصا في اجزاءها الاولى وذلك سنة 1996م، حيث استوحى فلم الصرخة من اللوحة القناع الابيض المشهور .

    والجدير بالذكر فاللوحة تحمل عدد من القصص والحكايات الا ان الحقيقة لا احد يعرفها فقد قيل تارة ان اللوحة رسمت في لحظة بركان اجتاح اوروبا بأكملها سنة 1883م، فدخلت القارة في لحظة غروب مبكر، وقيل تارة انها رسمت في لحظة حزن عاشها بسبب دخول أخت الفنان الى المصحة النفسية، وبين هذه القصة وتلك تضيع الحقيقة او تختبأ، بل وذهب البعض إلى أبعد من ذلك حيث قيل أن هذا المكان كان قريبا من مسلخ المدينة، وقد يكون الصوت انين الحيوانات ساعة الذبح.

    قيمة انسانية

    تعرضت اللوحة للسرقة أكثر من مرة الاولى سنة 1994م، والثانية سنة 2004م، ثم سنة 2008م، لكن سرعان ما كان يتم استردادها بعد بضعة شهور أو أكثر، وللعلم فهناك أربع نسخ للوحة “الصرخة” في مناطق مختلفة وكل واحدة تختلف وتقنيات الرسم، فواحدة منهما محفوظة في متحف مونش في مدينة أوسلو، والاخرى في معرض النرويج الوطني في حين بيعت الثالثة التي يعود تاريخها الى سنة 1895م الى احد المليارديرات بالمزاد العلني بنيويورك بمبلغ وقدره 120 مليون دولار، اما الرابعة وهي تعود لسنة 1893م فقد بيعت في وقتها وفي مزاد علني ايضا،

    وهناك اللوحة شبيهتها وتعد بذلك الخامسة، لكنها ليست مرسومة بل نسخة مطبوعة تم طباعتها بالطرق القديمة قبل اختراع الطابعات، والجدير بالذكر انّ 39 الف لاعب شكلوا لوحة الصرخة ضمن بطولة النرويج الكروية لصيف 2018.

     

     رابط مختصر.. https://arabsaustralia.com/?p=2701

     

    ReplyForward

     

    • العلامات
    • اقتصاد
    • سياسة
    • طرابلس
    • فن
    • هجرة

    ذات صلة

    الدكتور طلال أبوغزاله ـ غزة تواجه المجاعة والخذلان

    غدير بنت سلمان ـ صرخة الجائع… وأفول الإنسانية في زمن “النظام”

    هاني الترك OAMـ فرقة الأنغام العربية الساحرة

    مجيدة محمدي ـ المثقف العربي بين الغياب والتغييب: قراءة في راهنية القضايا الحارقة

    علا بياض ـ مستشفى بانكستاون الجديد: مشروع تاريخي بدعم حكومي ومجتمعي

    موجز محاضرة السبت الأول 7 حزيران/ يونيو للدكتور جوزيف ب. مجدلاني (ج ب م) تحت عنوان: “وقائع حياتية بالصوت والصورة من باطن الوعي توضح...

    بول أبي درغام ـ التطور في الوعي هو الجواب…

    أ.د. عماد شبلاق ـ قبل المجيء إلى (الغربة / المهجر) علّموا أولادكم وربما أنفسكم المهارات الجانبية بالإضافة إلى المؤهلات الرئيسية!

    روني عبد النورـ أعمارنا وما يتحكّم بها

    عرض المزيد
    spot_img

    تابعنا عبر وسائل التواصل

    Facebook
    Instagram
    Twitter
    Youtube
    • من نحن
    • أعداد المجلة
    • سياسة الخصوصية
    • اتفاقية الاستخدام
    • سياسة وإقتصاد
    • مقالات
    • فن ومشاهير
    • صحة
    Logo

    مجلة شاملة منوعة، تتضمن عدد من الابواب ابرزها : سياسة واقتصاد، تركز على لشأن الأسترالي واللبناني، اولا ثم التطورات السياسة والاقتصادية اقليميا ودوليا.

    © 2018- كل الحقوق محفوظة لمجلة عرب أستراليا.  تصميم Bounama.WP