spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 52

آخر المقالات

الدكتور ياسر النعواشي ـ تحدّيات تربية الأبناء في المهجر

مجلة عرب أستراليا ـ  بقلم الدكتور ياسر النعواشي واحدةٌ من...

كارين عبد النور _ لورين بطلة من لبنان: تهميشٌ بالأمس… تكريمٌ اليوم!

مجلة عرب أسترالياـ لورين بطلة من لبنان: تهميشٌ بالأمس…...

أ.د . عماد شبلاق ـ “الجوّال “…. الذي فتك بصاحبه!

مجلة عرب أستراليا- بقلم أ.د . عماد وليد شبلاق...

الدكتور طلال أبــو غزالــــة رئيـــساً للمجمع العربي الدولي للابتكار وعمّان مقراً له

مجلة عرب أسترالياـ  الدكتور طلال أبــو غزالــــة رئيـــساً للمجمع العربي...

مقابلة خاصة مع اللبنانية الأسترالية فيروز عجاقة

مجلة عرب أستراليا - السيدة فيروز عجاقة تعزز لغة...

الصحة العالمية تحذر من متحوّر جديد لفيروس كورونا JN.1

مجلة النجوم سيدني

سُجّل ارتفاع في الإصابات لمتحوّر جديد من فيروس كورونا  في الولايات المتحدة مع اقتراب الشتاء من ذروته، ويُطلق عليه تسمية “JN.1″، وهو سلالة فرعية من متحوّر “أوميكرون”.
في أيلول، تمّ اكتشاف أوّل حالة لمتحوّر JN.1 وكان انتشاره بطيئاً. لكن في الأسابيع الأخيرة سُجّل تزايدٌ بنسبة 20 في المئة للإصابات. ومن المتوقّع أن يكون مسؤولاً عن نصف الإصابات الجديدة على الأقلّ في الولايات المتحدة قبل نهاية الشهر الحالي.
وصنّفت منظمة الصحة العالمية المتحوّر الجديد JN.1 على أنّه “مثير للاهتمام” نتيجة انتشاره السريع. ومع ذلك لم تصنّفه على أنّه مثير للقلق، ودعت المواطنين إلى اتخاذ التدابير الوقائية وارتداء الكمامات، حسب ما نشر موقع Time.
ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد؟
يرتبط هذا المتحوّر ارتباطاً وثيقاً بـBA.2.86 وهو من سلالة “أوميكرون” الذي ظهر لأوّل مرة في الولايات المتحدة في الصيف الماضي. وفق مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). المتغيران متطابقان بشكل كبير باستثناء فرق واحد في البروتين الشوكيّ، وهو الجزء من الفيروس الذي يسمح له بالدخول إلى الخلايا البشرية.
ويعتبر المتحوّر الجديد مسؤولاً عن الإصابات المسجلة اليوم، وتشير الـCDC إلى أنّها مسؤولة عن زيادة العدوى لأنّها أكثر انتشاراً أو أفضل في تجاوز الدفاعات المناعية لأجسامنا من المتحوّرات السابقة للفيروس.
ومع ذلك، لا يوجد أيّ دليل على أنّه يُسبّب مرضاً أكثر خطورة من السلالات الفيروسية الأخرى، رغم أنّه مسؤول عن زيادة في انتقال العدوى.
أمّا بالنسبة إلى الأعراض فهي شبيهة بأعراض المتغيّرات السابقة وأهمّها:
* الحمّى
* التهاب أو حكّة في الحلق
* التعب
* الصداع
* الاحتقان
* السعال
وعليه، تبدو حتى اليوم المؤشرات إيجابية حول هذا المتحوّر، ومن المتوقع أن تكون اختبارات وعلاجات كوفيد_19 فعّالة ضدّ متحوّر JN.1 . ورغم أنّ أحدث جرعة معزّزة ضدّ الفيروس صُمّمت لاستهداف متغيّر XBB.1.5، فإنّ الأبحاث الأوّلية تشير إلى أنّها تولّد أيضاً أجساماً مضادة تعمل ضدّ المتحوّر الجديد.
كذلك لن تمنع اللقاحات انتقال العدوى إلّا أنّها تقلّل من احتمال الوفاة والمرض الشديد.
رابط النشر –

ذات صلة

spot_img