spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 50

آخر المقالات

كارين عبد النور ـ النباتيّون: مسالمون… ولكن؟

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتبة كارين عبد النور يشهد العالم...

نضال العضايلة ـ أقوى مدربة موارد بشرية في الشرق الأوسط: آلاء الشمري رائدة في مجال عملها

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الصحافي نضال العضايلة أنثى إستثنائية...

منير الحردول ـ الانتخابات الأمريكية ونقطة إلى السطر

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب منير الحردول المتابعة والتتبع والاهتمام...

عائدة السيفي ـ تغطية شاملة لمهرجان الحب والسلام

مجلة عرب أسترالياــ بقلم الكاتبة عائدة السيفي مهرجان الحب والسلام...

إفتتاحيه -الألف السابع -لجريده التلغراف.بقلم رئيس تحرير جريده التلغراف الأستاذ أنطوان قزي

بقلم رئيس تحرير جريده التلغراف الاستاذ أنطوان  قزي 

 مجله عرب استراليا -سدني –ونحن نصدر اليوم الإثنين الألف السابع من أعداد “التلغراف” نحمل باقة ورد إلى جالية قرأت معنا سبعة آلاف عدد سحابة خمسين عاماً من عمر هذه الصحيفة. 
باقة ورد نقدّمها لكل شخص من أبناء الجالية لأن إعلاماً قوياً يعني جالية قوية. 

الشكر موصول الى الجميع قراءً ومعلنين وداعمين وأصدقاء لبنانيين ومن كل الجاليات العربية الذين وضعوا أيديهم بأيدينا وأعلوا معنا مداميك النجاحات وشاركونا في مدّ جسور التواصل الى أوطاننا الأم.
“التلغراف” هذه الأيقونة الإغترابية إعلامياً وسياسياً واجتماعياً وإنسانياً ، هذه الصحيفة التي شربت معكم قهوة الصباحات، رافقتكم الى أعمالكم، مكاتبكم، مصانعكم وحقولكم تفخر أن تكون خزّاناً وأرشيفاً ليومياتكم، هي التي عاشت همومكم، أفراحكم وأحزانكم ، وحملت أصواتكم و أوصلتها إلى حيث يجب أن تصل.

وكَوني دخلتُ أسرة الصحيفة منذ ثلاثين عاماً عشية ألفها الثالث وتسلّمت رئاسة تحريرها منذ خمسة وعشرين عاماً ، أوجه تحية خالصة الى كل الذين عملوا في هذه الصحيفة منذ تأسيسها حتى اليوم، الرحمة على أرواح الذين رحلوا وطول العمر للباقين منهم. 
وإذا كان الإعلام هو كاتب وقارىء فأنتم الخميرة التي نستمدّ منها كل يوم سرّ بقائنا.

فباسم رئيس مجلس ادارة المؤسسة الإعلامية والي وهبة ، و”التلغراف” هي الإبنة البكر في هذه المؤسسة، وباسم أسرة المؤسسة إدارة وتحريراً وانتاجاً وتسويقاً في سدني وملبورن وكل الولايات الأسترالية، نسوق الشكر إليكم مقروناً بوافر التقدير وبسبعة آلاف تحية على أن نستمر معاً حاملين مشعل الحقيقة والحريّة وجنودَ وفاء نحفظ الودّ للبنان والشرق والعرفان لأستراليا.
فإلى الألفية الثامنة مع أجمل العناوين..

مجله عرب استراليا- سدني – تتمنى كل النوفيق والنجاح لهذا الصرح الأعلامي المتميز

رابط مختصرhttps://arabsaustralia.com/?p=2256

ذات صلة

spot_img