spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 42

آخر المقالات

نضال العضايلة -مجلة عرب أستراليا تدخل العام 2024 برؤى ثاقبة، وتميز وابداع

مجلة عرب أستراليا سيدني بقلم الصحافي نضال العضابلة (أن...

د. زياد علوش- غوتيريش والمادة 99 ومشروع القرار الاماراتي العربي

مجلة عرب أستراليا سيدني غوتيريش والمادة 99 ومشروع القرار الاماراتي...

أميرة سكر ـ الضمير العربي المستتر

مجلة عرب أستراليا سيدني ـ  بقلم الكاتبة أميرة سكر الضمير...

عباس مراد- كتاب مفتوح لرئيس ولاية نيو سوث ويلز كريس منس

مجلة عرب أستراليا سيدني كتاب مفتوح لرئيس ولاية نيو سوث...

منير الحردول ـ ألغاز الكون..هل الحياة انعكاس لحياة حقيقية أخرى!

مجلة عرب أستراليا سيدني ألغاز الكون..هل الحياة انعكاس لحياة حقيقية...

أستراليا.. نحمل إيران مسؤولية سلامة مواطنتنا

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية- بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية. بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية.

أولويات الحكومة الأسترالية

وصرح المتحدث باسم الخارجية الأسترالية: “نسعى بشكل عاجل للحصول على فرصة القيام بزيارة قنصلية لها في هذا الموقع الجديد”، مضيفاً: “تعد قضية مور غيلبرت على رأس أولويات الحكومة الأسترالية بما في ذلك مسؤولو سفارتنا في طهران”.

وأوضح ناشطون حقوقيون بإيران في أيار/مايو أن مور غيلبرت حاولت الانتحار عدة مرات وشعرت بالإحباط حيال طريقة تعامل أستراليا مع ملف اعتقالها. لكن عائلتها أكدت في بيان نشرته وزارة الخارجية الأسترالية الشهر ذاته أنها تحدثت إليها “عدة مرات” في الأشهر الأخيرة وأفادت بأنها “أنكرت أنها حاولت الانتحار”.يشار إلى أنه تم تأكيد توقيف الأكاديمية في أيلول/سبتمبر، غير أن عائلتها قالت إنها اعتقلت قبل أشهر من ذلك.

“أضرت كثيراً بصحتها”

وكتبت مور غيلبرت في رسائل تم تهريبها إلى خارج السجن ونشرتها وسائل إعلام بريطانية في كانون الثاني/يناير، أن الشهور العشرة الأولى التي قضتها في الحبس الانفرادي “أضرّت بدرجة خطيرة” بصحتها.

وأطلقت إيران سراح نحو 100 ألف سجين، بينهم ألفا أجنبي، من أجل تقليل عدد السجناء خلال الوباء، لكنها أبقت مور غيلبرت خلف القضبان.وحاولت كانبيرا التعامل مع الملف دبلوماسياً وبعيداً عن الإعلام.

رابط مختصر…https://arabsaustralia.com/?p=10154

ذات صلة

spot_img