spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 53

آخر المقالات

الدكتور طلال أبوغزاله يكتب في عالم اللامعقول

مجلة عرب أستراليا- الدكتور طلال أبوغزاله يكتب في عالم...

روني عبد النور ـ البشر “مبرمَجون” للإبداع: كسر رقابة واستمتاع!

مجلة عرب أسترالياـ بقلم روني عبد النور  قبل سنوات، عرّف...

هاني الترك OAMـ مكافحة معاداة السامية في المناهج التعليمية

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم هاني الترك OAM بعد الاجتماع...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ الحرب الساخنة بين الولايات المتحدة والصين

مجلة عرب أستراليا ـبقلم الدكتور طلال أبوغزاله  منذ عدة عقود...

عباس مراد ـ هل ضلل كريس منس البرلمان؟

مجل عرب أسترالياـ بقلم الكاتب عباس مراد يواجه رئيس وزراء...

أستراليا.. نحمل إيران مسؤولية سلامة مواطنتنا

spot_img

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية- بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية. بعد نقل السلطات الإيرانية أكاديمية أسترالية بريطانية إلى سجن خارج طهران، حمّل مسؤولون أستراليون الثلاثاء طهران مسؤولية سلامتها.

وقال متحدث باسم الخارجية الأسترالية لفرانس برس إنه تم التأكد من أن كايلي مور غيلبرت نُقلت إلى سجن قرتشك الواقع جنوب شرقي العاصمة الإيرانية.

أولويات الحكومة الأسترالية

وصرح المتحدث باسم الخارجية الأسترالية: “نسعى بشكل عاجل للحصول على فرصة القيام بزيارة قنصلية لها في هذا الموقع الجديد”، مضيفاً: “تعد قضية مور غيلبرت على رأس أولويات الحكومة الأسترالية بما في ذلك مسؤولو سفارتنا في طهران”.

وأوضح ناشطون حقوقيون بإيران في أيار/مايو أن مور غيلبرت حاولت الانتحار عدة مرات وشعرت بالإحباط حيال طريقة تعامل أستراليا مع ملف اعتقالها. لكن عائلتها أكدت في بيان نشرته وزارة الخارجية الأسترالية الشهر ذاته أنها تحدثت إليها “عدة مرات” في الأشهر الأخيرة وأفادت بأنها “أنكرت أنها حاولت الانتحار”.يشار إلى أنه تم تأكيد توقيف الأكاديمية في أيلول/سبتمبر، غير أن عائلتها قالت إنها اعتقلت قبل أشهر من ذلك.

“أضرت كثيراً بصحتها”

وكتبت مور غيلبرت في رسائل تم تهريبها إلى خارج السجن ونشرتها وسائل إعلام بريطانية في كانون الثاني/يناير، أن الشهور العشرة الأولى التي قضتها في الحبس الانفرادي “أضرّت بدرجة خطيرة” بصحتها.

وأطلقت إيران سراح نحو 100 ألف سجين، بينهم ألفا أجنبي، من أجل تقليل عدد السجناء خلال الوباء، لكنها أبقت مور غيلبرت خلف القضبان.وحاولت كانبيرا التعامل مع الملف دبلوماسياً وبعيداً عن الإعلام.

رابط مختصر…https://arabsaustralia.com/?p=10154

ذات صلة

spot_img