spot_img
spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 53

آخر المقالات

عباس مراد ـ كتاب مفتوح ـ إلى فخامة الرئيس جوزاف عون

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب عباس مراد فخامة الرئيس العماد...

أ.د. عماد وليد شبلاق ـ التفاهه وتأصيلها في المجتماعات المحافظه .. عفويه أم مقصوده ؟

مجلة عرب أستراليا بقلم: أ.د. عماد وليد شبلاق رئيس الجمعية الأمريكية...

هاني الترك OAMـ لا عنف ضد الجالية اليهودية

مجلة عرب أسترالياـ بقلم الكاتب هاني الترك OAM منذ 50...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ الملك عبدالله الثاني.. محطة تأمل في مسيرة إنجازات متواصلة

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم الدكتور طلال أبوغزاله في كل...

كارين عبد النورـ الأزمة التعليمية في لبنان: جيل مهدد بالضياع وسط انهيار اقتصادي متسارع

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم الكاتبة كارين عبد النور يواجه...

أستراليا تسمح بعودة مؤسس موقع ويكيليكس للوطن بمجرد انتهاء الطعون

مجلة عرب أستراليا- سيدني- العربية-قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم الثلاثاء، إن الأسترالي جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس ستكون “له حرية العودة إلى الوطن” بمجرد الانتهاء من طعون قضائية ضده، وذلك بعد أن رفضت محكمة بريطانية طلبا بتسليمه للولايات المتحدة.

ورفضت قاضية بريطانية، أمس الاثنين، طلب تسليم قدمته الولايات المتحدة، حيث من المقرر أن يواجه أسانج تهما جنائية بينها انتهاك قانون للتجسس، قائلة إن مشكلات تتعلق بصحته النفسية قد تجعله عرضة للانتحار.

وقالت وزارة العدل الأميركية، إنها ستواصل السعي لتسلم أسانج. ومن المقرر أن يستأنف مدعون أميركيون على القرار أمام المحكمة العليا في لندن.

وقال موريسون لمحطة راديو (2جي.بي) “حسنا، نظام العدالة يمضي في مساره ونحن لسنا طرفا في المسألة. ومثل أي أسترالي، يتم تقديم الدعم القنصلي له، وإذا رُفض الطعن، كما تعلمون، فبالتأكيد سيكون قادرا على العودة إلى أستراليا مثل أي أسترالي آخر”.وتتهم الولايات المتحدة أسانج (49 عاما)، بارتكاب 18 جريمة خلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما تتعلق بنشر موقع ويكيليكس سجلات سرية للجيش الأميركي وبرقيات دبلوماسية تقول إنها تعرض أرواحا للخطر.

إلا أن مؤيديه يعتبرونه بطلا مناهضا للنظام أصبح ضحية لأنه كشف مخالفات أميركية في أفغانستان والعراق، ويقولون إن محاكمته هجوم على الصحافة وحرية التعبير له دوافع سياسية.

وذاع صيت موقع ويكيليكس عندما نشر مقطع فيديو للجيش الأميركي عام 2010 يظهر هجوما شنته طائرات هليكوبتر أباتشي في بغداد عام2007 وأسفر عن مقتل 12 شخصا بينهم اثنان من طاقم رويترز الإخباري.ونشر بعدها آلاف الملفات السرية والبرقيات الدبلوماسية.وعرضت المكسيك على أسانج أمس اللجوء السياسي في خطوة قد تثير غضب الولايات المتحدة.

رابط مختصر…https://arabsaustralia.com/?p=13199

 

ذات صلة

spot_img