spot_imgspot_img

إصدارات المجلة

العدد 53

آخر المقالات

الدكتور طلال أبوغزاله يكتب في عالم اللامعقول

مجلة عرب أستراليا- الدكتور طلال أبوغزاله يكتب في عالم...

روني عبد النور ـ البشر “مبرمَجون” للإبداع: كسر رقابة واستمتاع!

مجلة عرب أسترالياـ بقلم روني عبد النور  قبل سنوات، عرّف...

هاني الترك OAMـ مكافحة معاداة السامية في المناهج التعليمية

مجلة عرب أستراليا ـ بقلم هاني الترك OAM بعد الاجتماع...

الدكتور طلال أبوغزاله ـ الحرب الساخنة بين الولايات المتحدة والصين

مجلة عرب أستراليا ـبقلم الدكتور طلال أبوغزاله  منذ عدة عقود...

عباس مراد ـ هل ضلل كريس منس البرلمان؟

مجل عرب أسترالياـ بقلم الكاتب عباس مراد يواجه رئيس وزراء...

أستراليا… أمطار غزيرة تساهم فى إخماد حرائق الغابات

spot_img

مجلة عرب أستراليا- سيدنى-مونت كارلوأحيت الأمطار الغزيرة يوم الجمعة 07 فبراير-شباط 2020 الأمل في اخماد حرائق الغابات غير المسبوقة في استراليا التي تشتعل منذ أشهر.ومنذ أيلول/سبتمبر تشهد استراليا حرائق جراء الجفاف وارتفاع درجات الحرارة ما أدى الى احتراق 10 ملايين هكتار ومصرع 33 شخصا.

وقضى حوالى مليار حيوان في الحرائق التي دمرت 2500 منزل.وقد يساهم هطول الأمطار في ولاية نيو ساوث ويلز الذي بدأ مطلع الاسبوع في بعض المناطق ويتوقع ان يستمر حتى الاسبوع المقبل، في اطفاء بعض الحرائق والسيطرة على بؤر أخرى.وأعلن شاين فيتزسايمونز المسؤول عن وحدة الاطفاء في نيو ساوث ويلز الأكثر تأثرا بالحرائق “لقد قضت الأمطار على حرائق الغابات هذا أمر مؤكد”.

وكانت منطقة بيلبارا غرب استراليا الغنية بالمعادن تستعد الجمعة لوصول الاعصار داميان القوي، فاغلقت الموانئ واستغنت المناجم عن الموظفين غير الضروريين.ويتوقع ان يكون الاعصار مصحوبا برياح تبلغ سرعتها 230 كلم في الساعة ويضرب السواحل قرب مدينة كاراثا التي يبلغ عدد سكانها 16 ألفا في الساعات المبكرة من صباح السبت.

وحذر مكتب الأرصاد الجوية السكان من “رياح عاتية جدا” وأمطار غزيرة قد تسبب فيضانات.وتشهد استراليا سنويا حرائق، لكن هذه المرة بدأت أبكر وبحدة أكبر.وكانت الغابات والمناطق الزراعية جافة إلى حد كبير جراء فترة الجفاف الطويلة ما ساهم في إيجاد الشروط المثالية لاشتعال الحرائق.

وكان العام 2019 الأكثر حرارة وجفافا في تاريخ استراليا. وكان يوم 18 كانون الأول/ديسمبر الأكثر حرارة مع معدل وطني بلغ 41,9 درجة مئوية.وتوقع العلماء منذ زمن تكرار هذه الظواهر الجوية القصوى بسبب الاحتباس الحراري.ووفقا للمعطيات التي تملكها المنظمة العالمية للارصاد الجوية كان العام 2019 السنة الثانية الأكثر حرارة في العالم بعد العام 2016.

رابط مختصر … https://arabsaustralia.com/?p=7095

ذات صلة

spot_img